القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

عندما كانت طفلة تركت في مكتب بالطابق الخامس فوق شقة أمها .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

في عمر 11 عام كان رفاقها يستقوون عليها و يستهزئون بها لأنها كانت تضع تقويماً لأسنانها , ولأنها كانت نحيفة جداً .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

في عمر 14 من عمرها تركت الثانوية بسبب استمرار رفاقها في الاستقواء عليها و الهزء بها .

كانت محطمة نفسياً و عاطفياً فبدأت بأذية نفسها و تقطيع شرايين يدها .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

وقالت :”إن تقطيع شراييني و الشعور بالألم كانا بشكل من الأشكال يهدئانني “.

حتى عندما جربت العمل كعارضة أزياء , تم رفضها بسبب نحافتها الشديدة و كآبتها و غمها الشديدين .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

في عمر 18 حصلت على أول دور رئيسي و لكنها قررت ألا تعود إلى التمثيل بسبب فشل الفيلم الذريع .

في عمر 19 بدأت تأخذ الأدوية بسبب كآبتها الشديدة و حاولت الانتحار مرتين .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

برغم كل ذلك أرادت أن تجد هدفاً لحياتها و ظلت تحاول اكتشاف نفسها .سرعان ما عرضوا عليها دور في فيلم ” girl interrupted ” و قررت أن تأخذ الدور .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

نجح الفيلم نجاحاً باهراً و ربحت جائزة الأوسكار عن أفضل ممثلة مساعدة .

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

و حين قامت بتبني طفل , وجدت أخيرا استقرارها النفسي ” عرفت أنني حالما ألتزم بتربية طفلي , لن أعود إلى تدمير نفسي مجدداً “.

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي

أنجلينا جولي اليوم واحدة من أنجح الممثلات في هوليوود.

القصة المؤلمة لأنجلينا جولي
Exit mobile version